Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> بأوامر تركية الفصائل الموالية لها تجهز دفعة من عناصرها لإرسالهم إلى النيجر   – xeber24.net

بأوامر تركية الفصائل الموالية لها تجهز دفعة من عناصرها لإرسالهم إلى النيجر  

مشاركة

ولات خليل -xeber24.net – وكالات

تستعد الفصائل الموالية لتركيا لإرسال دفعة من عناصرها إلى النيجر أسوة بليبيا واليمن واذربيجان.

وفي هذا الصدد كشفت منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا، أن ما تسمى فرقة اﻟﺴﻠﻄﺎﻥ سليمان شاه “العمشات” الموالية لتركيا، تجهز 800 عنصرا سوريا في ناحية شيه بريف عفرين لإرسالهم إلى نيجيريا.

وبعد أن جندت الآلاف من السوريين كمرتزقة وإرسلتهم إلى ليبيا ومن ثم اذربيجان واليمن، تحضر تركيا الآن 800 ﻣﺮﺗﺰﻗﺎً للزج بهم في معارك نيجيريا.

وأكدت في تقرير لها أن “نيجيريا ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﻓﻲ ﺻﺮﺍﻋﺎﺕ ﻭﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻟﻠﺪﻭﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻭﺗﺨﻮﺽ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺗﺠﻨﻴﺪ ﻣﺮﺗﺰﻗﺔ ﺳﻮﺭﻳﻴﻦ، ﻭﺁﺧﺮ ﺗﻄﻮﺭﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺗﻀﻢ 800 ﻣﺴﻠﺢ ﻣﻦ فرقة ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ سليمان شاه ” العمشات في ناحية شيه بريف عفرين يوم الأحد تاريخ 31 مارس الفائت ﻟﻠذهاب ﺇﻟﻰ نيجيريا .

وبحسب مصادر محلية، ﺑﺄﻥ فرقة “ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ سليمان شاه”العمشات ” جهزت ﻗﻮﺍﺋﻢ ﺗﻀﻢ 800 ﻣﺴﻠﺢ ﺗﻤﻬﻴﺪﺍً ﻟﻨﻘﻠﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻹﺟﺮﺍﺀ ﺩﻭﺭﺓ ﻭﻧﻘﻠﻬﻢ ﺇﻟﻰ نيجيريا ك حراس ومرتزقة لصالح تركيا .

ﻭﺳﺒﻖ ﺃﻥ ﻧﺸﺮنا في وقت سابق ، أنه تم تجهيز مابين “250 – 300 ” عنصر من فرقة العمشات ﻛﺪﻓﻌﺔ ﺃﻭﻟﻴﺔ، ﺑﻬﺪﻑ ﺇﺟﺮﺍﺀ ﺩﻭﺭﺓ ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﻓﻲ معسكرات تركية ﺗﻤﻬﻴﺪﺍً ﻹﺭﺳﺎﻟﻬﻢ ﺇﻟﻰ نيجيريا ودول أفريقية أخرى كحراس ومرتزقة لصالح تركيا لحماية مصالحها .

ﻭأضاف المصدر ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺍﺗﺐ ﺍﻟﻤﺨﺼﺺ ﻟلذهاب ال نيجيريا ﻳﺒﻠﻎ ﻧﺤﻮ 1000 ﺩﻭﻻﺭ ﺃﻣﺮﻳﻜﻲ، ﻣﻨﻮﻫﺎً ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻔﻜّﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﻴﻦ ﺟﺪﻳﺎً ﺑﺘﺴﺠﻴﻞ ﺃﺳﻤﺎﺋﻬﻢ، ﺇﻻ ﺃﻥ ﺁﺧﺮﻳﻦ ﻣﺘﻮﺟﺴﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﺣﺘﻴﺎﻝ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺘﺰﻋﻤﻲ ﺍﻟﻤﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻭﺳﺮﻗﺔ ﺍﻟﺮﺍﺗﺐ ﺍﻟﻤﺨﺼﺺ ﻛﻤﺎ ﺣﺼﻞ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﻗﺮﻩ ﺑﺎﻍ / ﺁﺭﺗﺴﺎﺥ .

ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺪﺩٌا ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﺗﻠﻮﺍ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺃﺫﺭﺑﻴﺠﺎﻥ ﻗﺪ ﺍﺷﺘﻜﻮﺍ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﻡ ﻣﺘﺰﻋﻤﻲ ﺍﻟﻤﻴﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ بمافيهم متزعمي العمشات ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺿﺒﺎﻁ ﺃﺗﺮﺍﻙ ﺑﺨﺼﻢ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺭﻭﺍﺗﺒﻬﻢ ﺑﺬﺭﻳﻌﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻟﺔ .

ﻳﺄﺗﻲ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﺍﻟﻤسلحين ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﺇﻃﺎﺭ ﺗﻼﻋﺐ ﺃﺭﺩﻭﻏﺎﻥ ﺑﻮﺗﺮ ﺍﻟﺼﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺰﻣﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻞ ﻃﺎﺑﻌﺎً ﺩﻳﻨﻴﺎً ﻭﻗﻮﻣﻴﺎً، ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﻣﻴﻨﻴﺎ ﻭﺃﺫﺭﺑﻴﺠﺎﻥ ﺑﺎﻟﻘﻮﻗﺎﺯ، ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻬﻨﺪ ﻭﺑﺎﻛﺴﺘﺎﻥ”.