Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> إصابة 9 مدنيين بينهم 3 أطفال جراء استمرار الهجمات التركية على مناطق الإدارة الذاتية – xeber24.net

إصابة 9 مدنيين بينهم 3 أطفال جراء استمرار الهجمات التركية على مناطق الإدارة الذاتية

مشاركة

كاجين أحمد ـ xeber24.net

تستمر الدولة التركية في تصعيد اعتداءاتها على مناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، بشكل متعمد وممنهج، لضرب حالة الأمن والاستقرار ودب الرعب في نفوس المدنيين من خلال استهداف المناطق المأهولة بالسكان.

وبعد العدوان التركي الجوي على عموم المنطقة ما بين الـ 5 والـ 10 من الشهر الماضي، والتي شكلت إبادة جماعية من خلال استهداف البنية التحتية والفوقية، استمرت تركيا في هجماتها موقعة إصابات جديدة بصفوف المدنيين بينهم أطفال ونساء.

ففي الفترة الممتدة من 15 تشرين الأول وحتى اليوم، أصيب 9 مدنيين بينهم 3 أطفال جراء الهجمات التركية الجوية والبرية بحسب مركز معلومات روجافا.

ووثق المركز هذه الهجمات على الشكل التالي:

بتاريخ 16/10:
– قصف تركي تم استهدف برج قلاس في الشهباء ما أدى إلى إصابة طفل.

بتاريخ 20/10:
– قصف تركي على العقيبة في الشهباء وإصابة مدنيين اثنين.
-أدى القصف التركي على ناحية شيغلر في ريف كوباني إلى خروج محطة كهرباء صغيرة عن الخدمة، لينقطع التيار الكهربائي عن قرى الغربية.

بتاريخ 25/10:
– قصف تركي استهدف صوامع الحبوب في ريف عين عيسى الشمالي، ما إدى إلى إصابة مدني واحد.

بتاريخ 27/10:
– قصف تركي بطائرة مسيرة على مدينة ديرك أدى إلى إصابة طفل ومدني بالغ واستشهاد قائد في قسد.

بتاريخ 29/10:
– قصف تركي بطائرة مسيرة على قرية التوخار في منبج، إدى إلى إصابة مدني.

بتاريخ 31/10:
– قصف تركي استهدف عون الدادات في منبج، وأدى الاستهداف إلى إصابة طفل ومدني بالغ.

هذا و لا تزال هجمات الدولة التركية مستمرة على عموم مناطق الإدارة الذاتية دون اتخاذ أدنى إجراء الوقاية لحماية المدنيين، ما دفعت منظمة هيومن رايتس ووتش، المطالبة بمحاسبة تركيا على جرائمها في استهداف المدنيين الذين قتلوا أو فقدوا أطرافهم نتيجة هذه الضربات.