Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> الجنرال مظلوم عبدي يؤكد أن القوات الأمريكية لن تنسحب من سوريا ويتوقع طلب واشنطن من تركيا وقف الهجمات – xeber24.net

الجنرال مظلوم عبدي يؤكد أن القوات الأمريكية لن تنسحب من سوريا ويتوقع طلب واشنطن من تركيا وقف الهجمات

مشاركة

 ولات خليل – xeber24.net – وكالات

قال مظلوم عبدي، القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية في حديثه لموقع “المونيتور”، بإن المسؤولون الامريكين ياكدون بانه لايوجد خطط لانسحابهم من سوريا، وبانهم يتوقعون من أن يطلب بايدن من أردوغان عند اجتماعهم الشهر المقبل إنهاء الهجمات ووقف التهديدات ضد المنطقة.

وتابع مظلوم عبدي، أن الصراع في غزة أدى إلى تعزيز داعش، فهو يشتت انتباه التحالف المناهض لداعش.

حول هجوم موسكو، أشار عبدي إلى أنه اتصل العديد من القادة العسكريين الروس بهم وقامو بتبديل المعلومات بهذا الخصوص، فالاجتماعات الروتينة مع الروس منفصلة عن شراكتنا مع التحالف.

وبين مظلوم عبدي بانه هناك أزمة اقتصادية خطيرة في المنطقة، البطالة اخذ في الارتفاع، وهذا يفيد داعش، فيجب أن نتلقى دعما ماليا اكبر بكثير من حلفائنا، فيحصل الان العكس وتتقلص الأموال.

شرعت تركيا في حملة لتدمير بنيتنا التحتية الحيوية وحرمان الشعب من الخدمات الاساسية، رغم هذا لم تقدم الولايات المتحدة او دول التحالف اية مساعدة لإصلاح البنى التحتية المتضررة، بحسب ما افاده مظلوم عبدي.

وبشان الانتخابات الامريكية، أشار عبدي إلى أنه لديهم مشاكل أمنية تتعلق بتركيا وداعش، لكننا مقتنعون بأن الانتخابات ستجلب المزيد من الاستقرار والثقة لهذه المنطقة، فإذا تم إعادة انتخاب دونالد ترامب، نامل الا يكرر تلك الأخطاء السابقة.

وفي ختام حديثه قال مظلوم عبدي، بأنهم بحوار مع حكومة النظام السوري لامور عملية، أما بالنسبة للتواصل إلى حل دائم للصراع السوري، فحكومة دمشق لا تريد إشراك أطراف ثالثة كوسطاء وغير مهتم بالحل السياسي.