في ظل سعي تركي للتخلص منها توتر كبير بريف حلب على إثر قرار حل أحد الفصائل

مشاركة

ولات خليل – xeber24.net- وكالات

تشهد مناطق ريف حلب استنفاراً عسكرياً بعد قرار تركي بحل أحد الفصائل المسلحة واندماج الأخير مع فصيل معادٍ لـ ما تسمى “الحكومة المؤقتة”.

وفي هذا الصدد ماتسمى وزارة الدفاع المؤقتة” يوم أمس حل الفصيل وقالت إن القرار يأتي “ضمن خطة لإعادة هيكلة ما يسمى الجيش الوطني”.

ورفض الفصيل المذكور قرار حله وأعلن في بيان اندماج عناصره مع فصيل ما يسمى “الجبهة الشامية” الذي يعادي مؤخراً ما تسمى “الحكومة المؤقتة ورئيسها عبدالرحمن مصطفى.

واستنفر عناصر “القوة المشتركة” في عفرين وأعزاز ومناطق أخرى في ريف حلب، بعد توجه  أرتال “الجبهة الشامية” إلى مقرات حليفها الجديد “صقور الشمال”.

وأعلن “الجبهة الشامية” قبل أيام، تجميد علاقاته مع ما تسمى “الحكومة المؤقتة” مهدداً بسحب شرعيتها خلال اجتماع .