Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> تنظيمات نسائية تدين الاعتداء بالرصاص الحي على النساء في عفرين – xeber24.net

تنظيمات نسائية تدين الاعتداء بالرصاص الحي على النساء في عفرين

مشاركة

آفرين علو ـ xeber24.net

أدانت تنظيمات نسائية اعتداء الفصائل الموالية لتركيا بالرصاص الحي على العشرات من النساء والمواطنين في قرية كاخرة بعفرين، وحمّلت القوى الدولية وحكومة دمشق مسؤولية المجازر المرتكبة بحق النساء بالمناطق المحتلة في سوريا.

وقال المجلس في بيان له اليوم: “ندين ونستنكر الاعتداءات الوحشية في مدينة عفرين وباقي المناطق المحتلة، ونحمّل الحكومة السورية مسؤولية ما يجري في مدينة السلام، كما نحمّل المجتمع الدولي وجميع القوى التي تعدّ نفسها فاعلة في الملف السوري والمؤسسات المعنية ومسارات الحل التي تعيق الحل في سوريا”.

وعاهد المجلس أهالي مدينة عفرين بأنهم لن يتهاونوا “في الرد على عدو غاشم ومغتصب” محمّلين “كل الأطراف المعنية بتكرار المجازر لاستهداف ما تبقى من سكان عفرين الأصليين”.

من جانبه، أصدر مؤتمر ستار في مدينة حلب، بياناً إلى الرأي العام العالمي، قرئ من قبل عضوة منسقية المؤتمر بحلب، فهيمة حمو في منطقة الجبانات التابعة لحي الشيخ مقصود، بحضور العشرات من عضوات الحركات والتنظيمات النسائية في المدينة.

البيان أشار في مستهله إلى أن دولة الاحتلال التركي تستمر بسياستها التعسفية الشوفينية ضد الشعب الكردي، وقال: “لم تتوقف قط عن ممارسة الانتهاكات بحق الشعب الكردي؛ وذلك بهدف إحداث تغيير ديمغرافي في المنطقة خدمةً لأجنداتها (دولة الاحتلال التركي)”.

وقال إن الاعتداء على المدنيين في كاخرة يذكرهم بأحداث ارتكاب المجازر الجماعية التي تكررت في عفرين المحتلة، ومنها استشهاد أربعة شبان في جندريسة عشية عيد نوروز 2023.

وأدان مؤتمر ستار، جرائم فصيل “العمشات” واعتداءهم بالرصاص الحي على النساء المطالبات بتحرير أفراد عائلتهن بعد اختطافهم على يد الفصائل، محمّلاً المسؤولية للمجتمع الدولي والحقوقي والقوى التي تدعي الديمقراطية.