Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> الخارجية التركية ترد على اتهامات إسرائيل لأردوغان – xeber24.net

الخارجية التركية ترد على اتهامات إسرائيل لأردوغان

مشاركة

كاجين أحمد ـ xeber24.net

ردت وزارة الخارجية التركية على اتهامات بعض المسؤولين الاسرائيليين لأردوغان ووصفه برجل الاخوان المسلمين والداعم لتنظيمي حماس وداعش، وتحريضه على الشعب الاسرائيلي ومعاداته للسامية.

وقالت الخارجية التركية في بيان اليوم الأحد: “نرفض بشكل قاطع الافتراءات والادعاءات التي يطلقها بعض المسؤولين الإسرائيليين (ضد أردوغان) والتي لا أساس لها من الصحة”.

وأضاف البيان، أن “بعض المسؤولين الإسرائيليين الذين لا يطيقون سماع الحقائق، يسعون من خلال التحريف والافتراءات إلى تغيير الأجندة على أمل التغطية على المجزرة الوحشية التي تستهدف المدنيين الفلسطينيين في غزة، وأن هذه المساعي تسفر عن نتائج”.

وتابع، أن “استهداف الأمم المتحدة وأمينها العام أنطونيو غوتيريش وأردوغان من قبل هؤلاء المسؤولين (الإسرائيليين) الذين ارتكبوا جريمة ضد الإنسانية أمام أعين العالم أجمع والذين لا يستطيعون حتى تحمل الانتقاد والتنديد، دليل واضح على العجز الذي وقعوا فيه”.

وأشار البيان التركي بالقول: “نعيد الاتهام بمعاداة السامية والافتراء والشتائم (من قبل مسؤولين إسرائيليين) ضد رئيسنا وبلدنا إليهم بنفس الطريقة”.

وعلى خلفية تصريحات أردوغان يوم الأربعاء، بأنه يرفض تصنيف الغرب وإسرائيل والولايات المتحدة لحركة حماس كتنظيم إرهابي، وإتها حركة تحررية، رد العديد من المسؤولين الاسرائيليين ووصفو تصريحات أردوغان هذه بالمشمئزة كما وصفوه بدعم إرهاب حماس.

هذا وجدد أردوغان تصريحاته هذه امس السبت، وأضاف أن إسرائيل مجرمة حرب وتعمل تركيا على إعلان ذلك، فرد وزير البنية التحتية والطاقة الإسرائيلي، إسرائيل كاتز عليه مشيراً إلى أنه رجل إخوان المسلمين ويدعم تنظيمي “حماس” و “داعش” وإرهابهما.