Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> بعد أن أصبحت الفصائل على أبواب دمشق اجتماع استانا يدعو لانتقال سياسي في سوريا وتطبيق القرارات الاممية – xeber24.net

بعد أن أصبحت الفصائل على أبواب دمشق اجتماع استانا يدعو لانتقال سياسي في سوريا وتطبيق القرارات الاممية

مشاركة

ولات خليل -xeber24. Net – وكالات

اكد المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، إن دول أستانا، اتفقت على مفاوضات مباشرة لتحقيق الانتقال السياسي وتشكيل هيئة حكم انتقالية وذلك مع وصول الفصائل على مشارف دمشق.

وفي هذا الصدد أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أنهم اتفقوا مع إيران وتركيا على إصدار دعوة قوية لتحقيق الأمن والاستقرار في سوريا.

وأضاف: “نريد أن نضمن بقاء الدولة السورية موحدة”، لافتاً إلى أنه “من غير المقبول” أن تسيطر “مجموعة إرهابية” على سوريا.

وكشف وزير الخارجية الروسي ننسق مع الإيرانيين والأتراك بشأن التطورات في سوريا، بالتزامن مع إعلان “إدارة العمليات العسكرية” إطباق طوق على دمشق والبدء بالتوغل في ريفها.

وشدد لافروف على أن دعوة روسيا وإيران وتركيا من الدوحة ينبغي أن تعيها الأطراف المتصارعة في سوريا وتستمع إليها جيداً.

من جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على أهمية إجراء “حوار سياسي” بين النظام السوري والمعارضة، في ظل هجوم مستمر سيطرت فيه على حلب وحماة وتتحضر لدخول حمص ودمشق.

وقال عراقجي عقب لقاء جمعه بالدوحة الى نظيريه الروسي والتركي، إن “الحوار السياسي بين النظام السوري والمجموعات المعارضة المشروعة يجب أن يبدأ”.

في خضم ذلك، وجّه أبو محمد الجولاني زعيم “هيئة تحرير الشام” رسالة عنونها بعبارة “إلى أخواني الثوار الأحرار”، دعاهم فيها إلى “مواصلة المسير لتحرير الأسرى وإعادة المهجرين.

دعا في رسالتها التي نُشرت على تطبيق “تلغرام”، إلى ترك المناطق “المحررة” للشرطة والأمن، وطالبهم فيها “بعدم إهدار رصاصة واحدة إلا في صدور عدوكم”، فيما اختتمها بعبارة “دمشق تنتظركم”.