Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6115
crossorigin="anonymous"> توثيق عمليات إعدام ميدانية ومجازر مرتبكة في الساحل السوري من قبل سلطات دمشق والكشف عن إنتهاكات في دمشق وريفها   – xeber24.net

توثيق عمليات إعدام ميدانية ومجازر مرتبكة في الساحل السوري من قبل سلطات دمشق والكشف عن إنتهاكات في دمشق وريفها  

مشاركة

 

ولات خليل -xeber24.net – وكالات

 

وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات إعدام ميدانية المجازر مرتبكة بحق العلويين في الساحل السوري على يد سلطات دمشق.

 

وفي هذا الصدد قال المرصد السوري إنه حصل على 4 أشرطة مصورة توثق عمليات إعدام ميدانية بحق شبان عُزّل من الطائفة العلوية، نفّذتها عناصر أمنية في قرية الشير بريف اللاذقية بتاريخ السابع من آذار/مارس 2025.

 

وتظهر المقاطع المصورة أيضاً عناصر الأمن وهم يعتدون على شبان بالضرب المبرح ويوجهون لهم شتائم طائفية بالإضافة لتوثيق تعذيب مدنيين بينهم رجلان مسنان وإجبارهم على تقبيل حذاء أحد العناصر الأمنية.

 

وأشار المرصد الحقوقي إلى أن هذه الأدلة تدعم التقارير السابقة التي تؤكد أن المجازر في الساحل السوري كانت ممنهجة وتهدف إلى الإبادة الجماعية، رغم وصف بعض ممثلي السلطة الحالية بأن ما جرى مجرد “تجاوزات فردية”.

 

وطالب المرصد السوري لحقوق الإنسان رئيس الإدارة السورية المؤقتة لإجراء محاكمات عاجلة وعلنية للمتورطين الذين ظهرت وجوههم في المقاطع المصورة، ورفض إحالة القضية إلى لجنة تقصي الحقائق الحكومية التي شكلها الشرع مبررا ذلك بمشاركة بعض أعضائها سابقا في تبرير انتهاكات بحق المدنيين الكرد في منطقة عفرين المحتلة، كما نفى أحد أعضاء اللجنة وقوع أي مجازر جماعية بالساحل مما يثير الشكوك حول نزاهة التحقيق.

 

ومع استمرار الانتهاكات في سوريا، اتهم سكان منطقة فليطة بريف دمشق مجموعات مسلحة محلية رديفة للقوات الأمنية التابعة للشرع بارتكاب انتهاكات كبيرة، بينها تهجير عائلات من منازلها بقوة السلاح وسرقة ممتلكاتها بالإضافة لمنعهم للعودة إليها وفرض الإتاوات على الأهالي، بحسب المرصد السوري.

 

كما تسلمت مجموعة من عناصر الأمن زمام الأمور في بلدة رأس المعرة بالقلمون في ريف دمشق تحت إمرة المدعو “أبو محمد جمعة” ما تسبب في نشر الفوضى والرعب بين سكان المنطقة.