ولات خليل -xeber24.net – وكالات
تستمر التحشيدات العسكرية المتبادلة بين كل من ما يسمى“القوة المشتركة” و”الجبهة الشامية” المواليتين لتركيا، على خلفية قرار الأخيرة بحل فصيل ما يسمى “صقور الشمال”، منذ نحو شهر.
ومن جهة اخرى كانت قد أمرت الاستخبارات التركية بحل فصيل ما يسمى “صقور الشمال” بسبب رفضه افتتاح معبر أبو الزندين الواصل مع مناطق سيطرة النظام السوري فيما رفض الأخير الفصيل قرار حله وانضم إلى ما يسمى “الجبهة الشامية”، ما تسبب بتعبئة عسكرية وأثار مخاوف اندلاع اقتتال فصائلي.
وكانت ما يسمى “الجبهة الشامية” قد علقت تعاونها مع ما تسمى “الحكومة المؤقتة” وطالبت بإحالة عبد الرحمن مصطفى إلى التحقيق وانتخاب رئيس لـ “المؤقتة” بدلاً عنه.