ولات خليل -xeber24.net-وكالات
شهدت بلدة بريف الرقة الشمالي إضراباً عاماً احتجاجاً على مقتل شاب برصاص عناصر ما يسمى الجيش الوطني الموالي لتركيا.
وفي هذا الصدد وبحسب مصادر مطلعة فقد أضرب سكان البلدة اليوم احتجاجاً على المظاهر المسلحة لعناصر ما يسمى الجيش الوطني، وأُغلقت المحال التجارية.
وتداولت منصات محلية صور تظهر خلو شوارع البلدة من المارة وإغلاق كامل للمحال التجارية.
وأمس الأربعاء، قُتل حارث العلان وأُصيب والده إبراهيم العلان وشخص آخر، أمام صيدلية والده، باقتتال بين عناصر من ما يسمى الجيش الوطني وقتل الشاب برصاص طائش.