Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> مصدر قيادي: بخطاب وموقف موحد الكرد سيتوجهون إلى دمشق بعد رأس السنة – xeber24.net

مصدر قيادي: بخطاب وموقف موحد الكرد سيتوجهون إلى دمشق بعد رأس السنة

مشاركة

كاجين أحمد ـ xeber24.net

أكدت مصادر مطلعة أن الوفد الكردي سيتوجه إلى دمشق قبل الـ 20 من شهر كانون الثاني/يناير، بعد إكمال الحوار بين أحزاب الوحدة الوطنية الكردية والمجلس الوطني الكردي والتفاهم على ما تبقى من نقاط التحاور.

وذكر مصدر قيادي من المجلس الكردي مساء اليوم السبت، لـ “خبر24″، أن اللقاء الذي جمع اليوم بين رئاسة المجلس الكردي وممثلي الولايات المتحدة الأمريكية في شمال وشرق سوريا، كان إيجابيا للغاية.

وأضاف القيادي الذي فضل عدم الإفصاح عن هويته، أنه تم الاتفاق بين المجتمعين على ضرورة اكمال الحوار الكردي من النقطة التي توقف عندها في أقرب وقت ممكن.

وأشار إلى، أن رئاسة المجلس الكردي أبدت مرونة وإيجابية في استئناف الحوار الكردي بأقرب وقت، لافتا إلى أنه تم الاتفاق على أن تنتهي عملية الحوار الكردي قبل الـ 20 من الشهر القادم، وتشكيل وفد كردي موحد للذهاب إلى دمشق.

وأوضح المصدر، انه خلال استئناف الحوار يمكن أن يتم مراجعة سريعة على المرجعية السياسية التي تم الإعلان عنها سابقاً، ذلك استناداً إلى التطورات التي شهدتها سوريا منذ الـ 8 من الشهر الجاري وسقوط نظام بشار الأسد.

ولفت إلى، ان الخطوات المتبقية سيتم التوافق عليها كونها تم مناقشتها من قبل خلال اللقاءات مع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية الجنرال مظلوم عبدي، خاصة المسألة العسكرية.

كما لفت إلى، أن مسألة الحقوق الكردية وضمانها هناك توافق شبه تام بين الطرفين المتحاورين، مشدداً على أن ممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ابدوا دعمهم الكامل لما سيتم التوافق عليه بخصوص الحقوق الكردية في سوريا.

هذا وقال المصدر: ان ممثل الولايات المتحدة ابلغهم، أنه لن يكونوا وحدهم في دمشق، وهناك سيكون حلفاء لهم من الدول العربية ستساعدهم خلال مفاوضات الوفد الكردي في العاصمة السورية.