Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> في رسالة موجهة إلى الأمم المتحدة مهجري سري كانيه يطالبون بالعودة إلى مناطقهم – xeber24.net

في رسالة موجهة إلى الأمم المتحدة مهجري سري كانيه يطالبون بالعودة إلى مناطقهم

مشاركة

كاجين أحمد ـ xeber24.net

نظّم المئات من أهالي مدينة سري كانيه وقفة احتجاجية أمام مقر الأمم المتحدة الكائن في مدينة قامشلو، مطالبين بإنهاء حالة الاحتلال لمدينتهم من قبل الدولة التركية وضمان عودة آمنة لهم على منازلهم وممتلكاتهم.

وبعد أن نظم المحتجون مسيرة تظاهرية انطلاقاً من ملعب شهداء 12 آذار إلى مقر الأمم المتحدة في الحي السياحي بمدينة قامشلو، أرسل أهالي سري كانيه رسالة خطية بثلاث لغاء “عربية، كردية، أنكليزية” إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتريش.

وجاء في مضمون الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة:

1- إنهاء الاحتلال وعودة آمنة وكريمة:

– ضمان العودة الآمنة والطوعية للمهجرين تحت حماية دولية.

– إزالة جميع العقبات التي تعيق العودة وضمان عدم تكرار النزاعات مستقبلاً.

2- خريطة طريق للعودة:

-وضع خريطة طريق واضحة تحت إشراف الأمم المتحدة، وفقاً للقوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة.

3- إعادة تأهيل البنية التحتية:

– إعادة بناء المرافق الأساسية، كالمياه والكهرباء والصرف الصحي والطرق والمدارس والمراكز الصحية.

4- إعادة الإعمار والتعويض:

– تعويض المتضررين مالياً وإعادة إعمار المنازل والمنشآت المدمرة.

5- العدالة والمساءلة:

– محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات التي أدت إلى تهجيرنا قسراً.

6- الدعم الاقتصادي:

– دعم المنطقة اقتصادياً وخلق فرص عمل للمجتمعات العائدة.

7- تسهيلات قانونية وإدارية:

– تسهيل استعادة الوثائق الشخصية والممتلكات العائدة للمهجرين.

وشُكلت بعثةٌ مؤلفة من 5 أشخاص، من قبل لجنة مهجري سري كانيه، لتسليم الرسالة لمقر الأمم المتحدة في المدينة، ولكن لم يتم الرد عليها.

وعاهد المحتجون أمام مبنى الأمم، على تصعيد النضال والقيام بالاعتصامات والتظاهرات حتى العودة إلى مناطقهم المحتلة.