Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6115
crossorigin="anonymous"> خبراء يكشفون عن خطر متفاقم من سوريا عبر انضمام آلاف التركستانيين والقوقاز إلى قوات الأمن السورية الجديدة – xeber24.net

خبراء يكشفون عن خطر متفاقم من سوريا عبر انضمام آلاف التركستانيين والقوقاز إلى قوات الأمن السورية الجديدة

مشاركة

ولات خليل -xeber24.net – وكالات

كشف خبراء معلومات عن تحركات جديدة جديدة لعناصر إرهابيين ينتمون إلى دول آسيا الوسطى خلال اجتماع عقد في مدينة بيشكيك عاصمة قيرغيزستان.

ناقش الخبراء القيرغيزستانيون الوضع في الشرق الأوسط والذي لا يزال يتصاعد، حسبما نقلت الوكالة الإعلامية العالمية الكازاخية (كازنفورم) عن الخبراء. 

حيث تجري عمليات إعادة توزيع ميزان القوى منذ الربيع العربي.

وأشار أمين مجلس الأمن في جمهورية قيرغيزستان، مارات إيمانكولوف، إلى أن التهديدات الصادرة عن أفغانستان وسوريا لا تزال قائمة.

ووفقاً لإيمانكولوف، فإن الأزمة الأوكرانية الحالية، والتي لا يزال تاريخ انتهائها غير معروف، لا تساعد على تخفيف التوتر. تشعر معظم البلدان، بما في ذلك دول المنطقة، بالقلق إزاء احتمال انتشار الإرهابيين المتعددي الجنسيات الذين وصلوا إلى السلطة في هذا البلد إلى ما وراء حدود سوريا.

– بحسب بعض التقديرات -التي تداولها الخبراء في اجتماعهم- ينضم ما يصل إلى 20 ألف مقاتل أجنبي إلى قوات الأمن السورية، بما في ذلك حركة تركستان الشرقية الإسلامية. ووفقاً للخبراء، فإن صفوفهم تضم أشخاصاً من آسيا الوسطى وشمال القوقاز. وأضاف أن نحو 5 آلاف مسلح، باستثناء أفراد عائلاتهم، من أصول آسيوية وسطى.

وتبين الممارسة أن بلدان منطقة آسيا الوسطى هي نقطة الانطلاق لتدفق المجندين الذين ينضمون إلى المنظمات الإرهابية والمتطرفة الدولية.

وشدد على أن “الرد على مخاطر تصدير الإرهاب يكمن في وضع اجتماعي وسياسي مستقر في كل دولة من الدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي والدول الحليفة الأخرى، فضلاً عن وجود نظام جاهز لضمان الأمن الجماعي والوطني”.