Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the rocket domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /var/www/vhosts/xeber24.org/httpdocs/wp-includes/functions.php on line 6114
crossorigin="anonymous"> بعد خسارته في الانتخابات أردوغان يعيد فكرة وضع دستور على مقاسه – xeber24.net

بعد خسارته في الانتخابات أردوغان يعيد فكرة وضع دستور على مقاسه

مشاركة

ولات خليل -xeber24.net – وكالات

عاد حـزب العـدالـة والتــنمــية الذي مُــنـي بهــزيـمة كبيرة، للحديث عن دستـور جديد يــريــد أردوغان أن يضـعه على مقـاســه بحيث يضــمن له الانتــخــاب للرئاسة مجدداً عام 2028.

وفي السياق، قال رئيس البرلمان، نعمان كورتولموش من حزب العدالة والتنمية، إن البرلمان ملزم في دورته الحالية بصياغة دستور جديد.

وركز كورتولموش على ضرورة وضع الدستور الجديد في دورة البرلمان هذه والتي يسيطر فيها حزب العدالة والتنمية على الأغلبية، إذ يخشى الحزب أن يتعرض لهزيمة أخرى في الانتخابات البرلمانية القادمة، بعدما حل ثانياً خلف حزب الشعب الجمهوري في انتخابات الإدارة المحلية.

وأثار الحديث المتكرر عن الدستور الجديد من جانب أردوغان التكهنات حول رغبته في إنهاء العقبة القانونية في الدستور الحالي الذي تمنعه من الترشح للرئاسة مجدداً في 2028، وإلغاء قاعدة فوز الرئيس بـ”50 في المائة زائداً 1″ من الأصوات وتخفيضها إلى 40 في المائة، لتلافي تراجع شعبية حزبه التي هبطت في الانتخابات المحلية الأخيرة إلى 35.5 في المائة.

وفي سياق آخر، سخر رئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، من أردوغان، وقال إن الأخير لم يهنئه بعد الانتخابات بعد، ولكنه سيتصل به ليهنئه بعيد الفطر.

وأضاف خلال مقابلة تلفزيونية الخميس: “أردوغان الآن هو ناخب في المناطق التي فزنا بها في الانتخابات المحلية وينتظر الخدمة منا، ربما لم يصوّت لنا، لكنه ناخب يتوقع الخدمة منا، فنحن نحكم مناطق يني محلة وكيسيكلي وأسكودار، التي يقيم فيها أردوغان في إسطنبول، إضافة إلى قاسم باشا، حيث ولد ونشأ، وكذلك فزنا ببلدية كيتشي أوران، حيث كان منزله في أنقرة، نحن الآن أصحاب البيت في كل مكان، والاتصال به من مسؤولياتنا”.