ولات خليل – xeber24.net- وكالات
اكدت الخارجية الأميركية، إنها ستبقى منخرطة في العملية الانتقالية بسوريا، ولن تسمح أن تكون سوريا “أرضاً خصبة للإرهاب”.
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إن واشنطن تريد التأكد من أن القوى الجديدة “تسمع بوضوح توقعات العالم إذا كانت تريد الاعتراف والدعم”.
وأضاف: “سارعنا بمحاولة خلق توافق بين جيران سوريا والمجتمع الدولي حول الاتجاه الذي يأمل العالم أن تسير سوريا فيه”، وفق تصريح له نُشرى على موقع الخارجية الأميركية.
يشار بأن أوروبا والولايات المتحدة تترقب أفعال السلطة الجديدة في دمشق وردود أفعالها وعلى اثر ذلك ستتخذ قرارها بشأن رفع العقوبات والاعتراف بالحكومة الجديدة.