ولات خليل -xeber24.net – وكالات
اصدر الرئيس اللبناني جوزيف عون أوامر للجيش بالرد على مصادر النيران في الحدود الشرقية والشمالية الشرقية.
الرئيس اللبناني، أكد خلال منشور له على منصة “إكس” أن ما يحدث على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر ولا يمكن القبول به، مضيفاً أنه اتصل بوزير الخارجية يوسف رجي الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في مؤتمر دعم سوريا، للعمل على معالجة المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع.
من جانبها قالت وسائل إعلام سورية، إنّ قوات وزارة الدفاع في الإدارة المؤقتة قصفت بالمدفعية والصواريخ مواقع عسكرية لحزب الله في بلدة القصر الحدودية في لبنان، تزامناً مع إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشريط الحدودي، على خلفية مقتل ثلاثة عناصر يوم الأحد من وزارة الدفاع على يد مسلحين على الحدود اللبنانية السورية.
حزب الله بدوره، أصدر بياناً نفى فيه الأخبار عن ضلوعه في مقتل عناصر من قوات الإدارة السورية المؤقتة، أو مشاركة عناصره في أي هجمات داخل الأراضي السورية.
وبلغ عدد القتلى جراء الاشتباكات بين قوات الإدارة السورية المؤقتة ومسلحين على الحدود بين سوريا ولبنان، ثمانية عناصر فيما أصيب ثلاثة عشر آخرون، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
الرئيس اللبناني يصدر أوامر بالرد على مصادر النيران القادمة من سوريا
ولات خليل -xeber24.net – وكالات
اصدر الرئيس اللبناني جوزيف عون أوامر للجيش بالرد على مصادر النيران في الحدود الشرقية والشمالية الشرقية.
الرئيس اللبناني، أكد خلال منشور له على منصة “إكس” أن ما يحدث على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر ولا يمكن القبول به، مضيفاً أنه اتصل بوزير الخارجية يوسف رجي الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في مؤتمر دعم سوريا، للعمل على معالجة المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع.
من جانبها قالت وسائل إعلام سورية، إنّ قوات وزارة الدفاع في الإدارة المؤقتة قصفت بالمدفعية والصواريخ مواقع عسكرية لحزب الله في بلدة القصر الحدودية في لبنان، تزامناً مع إرسال تعزيزات عسكرية إلى الشريط الحدودي، على خلفية مقتل ثلاثة عناصر يوم الأحد من وزارة الدفاع على يد مسلحين على الحدود اللبنانية السورية.
حزب الله بدوره، أصدر بياناً نفى فيه الأخبار عن ضلوعه في مقتل عناصر من قوات الإدارة السورية المؤقتة، أو مشاركة عناصره في أي هجمات داخل الأراضي السورية.
وبلغ عدد القتلى جراء الاشتباكات بين قوات الإدارة السورية المؤقتة ومسلحين على الحدود بين سوريا ولبنان، ثمانية عناصر فيما أصيب ثلاثة عشر آخرون، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.